علي تجو سهرة خاصة 2010
90 عاما وكلمة اليأس مفردة لا وجود لها في قاموس بافي علي فكلما كان كمية الحمل(بار) كبيرا تكون البسالة أعظم، 40 مليون شخص لا تسطيع أقوى القنابل النووية ابادتهم فكيف وسيف التعريب مسلط على رقاب الكورد بكورداغ عفرين لم يتركوا قرية أو واد الا وعربوه ظلما ، سحقا لهم ولزندقتهم بحقوق الشعوب أين هم منا نحن الكورد عندما دافعنا عن الاستقلال والمعتدين أين الجلادون الذين يعذبون شبابنا وشاباتنا المقاومين هل فيهم ذرة من الكرامة يصلون ثم يعذبون الناس فقط لان مطالبهم شريفة لقد زاد الحد والان لم أعد أساوم فمن رأس الهرم لقاعدته كلهم مجرمون مذنبون بحق شعبنا الكوردي بسوريا.ولن استثني من هم منا وينافقون لاجل حفنة من المال بمصير أمتهم
لاجل هذا فبافي علي هو الفرصة السانحة لنا لكي نبدد همومنا المحتقنة